إذن قد طفح بك الكيل من واقعك المزري وأصبحت تبحث عن حلول لتحسين وضعيتك المادية، خصوصا مع توالي الازمات المالية وتصاعد موجة التضخم في العالم. أنا أتفهمك فلقد سبق لي المرور بنفس التجربة، لكن أن يصل بك الأمر إلى البحث في محركات البحث عن طرق كي تصبح مليونيرا فالأمر غير طبيعي. هذا الأمر يجعلني في مواجهة سيناريوهين اثنين فقط، فإما أنني أتحدث إلى شخص طموح أو لا قدر الله مجرد غبي آخر يبحث عن الثراء السريع دون القيام بمجهود. إذا كنت من نوعي المفضل الكائن العصامي العقلاني فمقالتي اليوم ستكون مفيدة لك، أما النوع الثاني الساذج فأنصحه بمراجعة أفكاره المسبقة عن الثروة أولا ولعل مقالات قسم التخطيط المالي ستساعده على ذلك. أن تصبح مليونيرا ليس بالأمر المستحيل لكنه طريق جد طويل وشاق سيستنزفك ذهنيا و جسديا، خصوصا لو كنت عصاميا تنتمي لوسط فقير بدون أصول تستثمرها أو على الأقل ثقافة مالية واسعة اكتسبتها من وسطك العائلي. كلنا لنا أحلام وخطط لكن فقط القليل من سيتمكن من ترجمتها إلى إنجازات، فما هي الأسباب يا ترى؟ هل هي قسمة ونصيب؟ قدر يصر على معاكستك؟ أم الإفتقار إلى خطط واضحة لتحقيق الأهداف.
كيف تصبح مليونير من الصفر؟ خطوات لجذب وإدارة المال
إليك أهم الخطوات والنصائح التي ستساعدك على التحول الى مليونير من الصفر مع شرح أهم القواعد التي يطبقها الأغنياء لجذب المال وادارة الاستثمارات بفعالية.
1. الواقعية
تذكر أن الشرط الأساسي الذي سيغير طريقة تعاملك مع المال هو الواقعية، فأنت تتصفح مقالتي بحثا عن حلول عملية وليس شراء الوهم كما يفعل “خبراء” التنمية الذاتية، العلاج بالطاقة وغيرهم الكثير من المحتالين. أيضا لا تتصرف بعاطفة أو تنتظر الحلول الجاهزة مثل الفوز باليانصيب كي تصبح مليونير، فهذا الأمر مضيعة للوقت وسيسبب لك الغبن فقط. إذا كنت عاطلا عن العمل فأول خطوة في طريق المليون هي البحث عن وظيفة لتحقيق الإستقلال المادي، وبالتالي المعاناة من ضغوط أقل وتطوير المهارات بسرعة. أيضا لا تراهن على أهداف كبرى إن لم تكن مستعدا له، و إلا ستقضي أيامك في التحفيز دون تحقيق أي إنجاز يذكر.
2. الإستثمار في الذات
هذه الخطوة حاسمة في تطوير تجارتك أو مسارك المهني لأنها تصنع الفارق بين التاجر الشاطر والنمطي، وبين الموظف الطموح والكسول. لا تتردد أبدا في تطوير قدراتك مهما كلف الثمن، فكل مهارة أو لغة جديدة تتعلمها يمكن أن تترجمها إلى دخل إضافي. تذكر دائما أن طريقك لتحقيق الثروة لن يكون مفروشا بالورود، بل مليئا بالمنافسين المستعدين لتحطيمك في أقرب فرصة والركوب على معاناتك. يجب استثمار الوقت في التكوين ومراكمة المعارف، فهي سلاحك الوحيد الذي تستطيع استخدامه أينما حللت. في عصرنا الحالي لا يتطلب تكوين ثروة بالضرورة التوفر على ميراث أو ربح اليانصيب، بل فقط التوفر على مهارات جيدة وتسويقها بشكل جيد. مثلا نجح الملايين من الأشخاص حول العالم في تكوين ثروة هائلة من التجارة الإلكترونية أو العملات الرقمية التي لا تتطلب رؤوس أموال كبيرة، وجدير بالذكر أن أقسام المدونة تضم عشرات المقالات الاحترافية التي ستساعدك على بناء بيزنس ناجح ومربح أونلاين.
3. الإدخار أولوية
الإدخار هو من أهم الصفات المشتركة بين رواد الأعمال الناجحين, فالكل يعاني في بداياته من مشاكل التمويل التي غالبا ما يتم حلها بالإستعانة بالمدخرات الشخصية، الأمر جد عادي لأن المستثمرين يحبون تحقيق الأرباح وليس المغامرة بأموالهم في مشاريع جديدة، وبالتالي لا تتوقع الكثير من الشركاء حتى عند امنلاك فكرة مشروع مدروسة بشكل جيد. الإدخار سلاحك لمواجهة الأزمات فالإنسان معرض بطبيعتة لمشاكل صحية أو فشل مشاريعه، لذلك المدخرات هي الصديق الوحيد الذي سيقف إلى جانبك وقت الشدة. ليس من الضروري التوفر على راتب كبير لبناء المدخرات، فأي شخص يمكنه تعلم طرق إدارة الراتب الشهري التي ستضمن له توفير بعض المال. أيضا المدخرات تعطيك القدرة على مغادرة الوظيفة للتفرغ لمشاريعك الشخصية، والتي يمكن لك تطويرها ولما لا التحول الى مليونير يقضي جل أوقاته يوما ما متنقلا بين المطارات و الفنادق الفخمة. نصيحة مهمة أخرى! ألا وهي التركيز أولا على العمل وليس النتائج التي تعتبر تحصيل حاصل.
4. تعلم ثقافة الإستثمار
تعلم آساسيات الإستثمار للمبتدئين جد سهل، فالمعلومات متوفرة في أي مكان على الأنترنيت ويمكن الحصول عليها بالمجان. صحيح أن الجامعات تدرس أساسيا علوم الاقتصاد وإدارة المال، لكن فعاليتها محدودة ولا تصنع الفارق مقارنة بالممارسة على أرض الواقع. عندما تبدأ بإطلاق مشروع خاص أو تأسيس شركة، فمن اللحظة الأولي ستواجهك العراقيل الغير مخطط لها لأن التنزيل الواقعي للمشروع يختلف عن مراحل دراسة الجدوى. مراكمة التجربة كرائد أعمال تتطلب وقتا طويلا، لذلك من الأفضل خوض غمار الإستثمار مبكرا فكل سنة تمر من عمرك ينقص معها الشغف وتقل بها عزيمتك. صدقني إذا قلت لك أنك لا تقدر بشكل جيد طاقة شبابك الثمينة، والتي ستندم عليها في الأربعينيات لو لم تحقق أهدافك مبكرا. شخصيا كان استثماري في سوق العملات (Forex) عاملا حاسما في تغيير مستقبلي، خصوصا أنه تطلب مني فقط اسثمار مبلغ لا يتجاوز 3 الاف دولار خلال السنة الاولى ونسخ الصفقات من المتداولين الناجحين. المجال عموما جيد لكن يعيبه انتشار شركات الوساطة النصابة، لذلك هذا الدليل حول أفضل شركات التداول سيضمن لك الاستثمار مع وسيط آمن وموثوق.
5. تنظيم الوقت
الإنسان الناجح يخوض صراعا مع أمرين فقط، عاداته السيئة كي يتخلص منها ووقته الثمين الذي لا يستطيع شراءه. كل الأمور الأخرى يمكن تعويضها، أو كما يقال “ليها حل”. كلنا نمر بفترات من الضياع نقضي فيها الأيام بنفس الرتابة ودون تحقيق أي فائدة. الأمر طبيعي، لكن طول المدة سيسبب المشاكل. الخطوة الأولى من أجل تنظيم الوقت هي التوفر على حافز أو أهداف محددة، فمثلا لا يمكن لك أن تستيقظ للذهاب للعمل إذا لم تكن بحاجة للراتب. ضع قائمة بأهدافك وقسم جدولك الزمني بعناية من أجل تحقيقها، وتذكر أن كل تأخير لمهمة ما يعرقل وصولك لتحقيق المراد في الوقت المطلوب. الاكتفاء بترديد “أريد أن أصبح مليونير” ليس بحافز يمكنك الإستعانة به، فهو مجرد شعار فضفاض وغالبا تكراره يسبب الإحباط فقط. تعلم الواقعية واستهداف مكتسبات يمكن تحققها في القريب العاجل، والتي يمكن لمسها مثل العمل على زيادة المبيعات لمشروعك التجاري.
6. تأسيس الأعمال الخاصة
هنا مربط الفرس! فلا يمكنك أن تصبح مليونيرا دون أن تمتلك مشروعا خاصا بك لأن الرواتب ضعيفة و بنية الأجور صممت كي يبقى الموظف فقيرا حتى لو كان ذا كفاءة. عجلة الرأسمالية مصممة للدوران بسحقها للعمال لصالح أرباب العمل، فمهما كان تأثيرك داخل الشركة فأنت مجرد قطعة غيار يسهل تبديلها. هذا الأمر يجعلك أمام الأمر الواقع بالاستسلام للعبودية، أو المبادرة إلى بدئ مشروع صغير ريثما تتضح صورة المستقبل لك. يمكنك استغلال خبرتك السابقة لإطلاق مشروع في مجال تمتلك فيه خبرة، وهو ما سيؤمن لك تعزبز حظوظك في تطوير المشروع بسرعة. إذا لم تكن تتوفر على تجربة، فيمكنك مطالعة مقالنا حول أفضل أفكار مشاريع من البيت كي تأخذ فكرة عن بعض الفرص الواعدة والتي لا تتطلب رأس مال ضخم.
7. تنويع مصادر الدخل
“لا تضع البيض في سلة واحدة” حكمة تتكرر على مسامعك بإستمرار، لكنك ستلمسها وتعيها بشكل عملي عند الإستثمار. التنويع يساعدك على تطوير المحفظة الإستثمارية وإستدامة قيمة الأصول، فهي الدرع الواقي الذي يحميك من تعثر أو فشل أحد المشاريع. نظريا يستحيل أن تفشل كل إستثماراتك المتنوعة بنفس الوقت، إلا إذا كانت مترابطة أو أنك شخص ملعون. في الحالة الثانية لا أستطيع مساعدتك، فالأمر يفوق طاقتي ومصيرك يرتبط بك. تنويع مصادر الدخل يوفر نوعا من الحماية ضد الأزمات الإقتصادية أو التعرض لحالة عجز صحي يعيقك عن العمل، فإستثماراتك السابقة ستوفر لك نوع من الدخل سلبي دون أي مجهود.
8. الإبتعاد عن القروض الإستهلاكية
صحيح أن القروض ستساعدك على الإعتناء بنفسك و الإستفادة من بعض الخدمات ما دمت قادرا على تسديد الأقساط في وقتها. لكن هل أنت مستعد أن ترهن ممتلكاتك أو الدخول في إلتزامات مالية غير ضرورية؟ منظقيا يجب أن تجيب بلا أو أنك ما زلت بحاجة إلى ترتيب أولوياتك في الحياة. الوقوع في فخ القروض الإستهلاكية من أكثر الأخطاء المالية الشائعة التي يرتكبها الشباب، خصوصا أثناء إنفاقهم على أمور تافهة مثل الملابس و الإلكترونيات. المليونير شخص ذكي بطبعه يعرف أين يصرف أمواله ولا يكترث بالإعلانات التجارية، لذلك من الأفضل الإبتعاد عن القروض الإستهلاكية. القروض التشغيلية هي الوحيدة التي أشجع عليعا لأنها تؤمن القدرة على تمويل المشاريع، وبالتالي المساعدة على تنزيل أفكارك على ارض الواقع. نصيحة أخرى بضرورة إنشاء المشاريع تحت مظلة شركة مستقلة،وذلك لضمان الحماية القانونية في حالة تعثر المشروع فالبنوك المقرضة ستصادر ممتلكات الشركة فقط.
9. الجدية
كلنا نمتلك مخيلة تنضب بالحياة ليس لطموحها حدود، لكن لا نستطيع تجسيد كل ما نرغب فيه على أرض الواقع. هذا لا يفسر بالعجر بل فقط الافتقار للجدية وعدم تقديم التضحيات اللازمة. كذلك حلم تحقيق الثراء هو صفة مشتركة بين جميع الناس، لكن القلة النادرة من تصل إليه بجديتها وإنضباطها مقارنة بالآخرين. أيضا لا تبالغ في الجدية فربما تسبب لك الإرهاق والوقوع في دوامة الروتين، لذلك خصص وقتا لعائلتك وكافئ نفسك من وقت لآخر.
10. تطوير شبكة العلاقات
صراحة أكره هذه النقطة فهي تجبرني على أن أتلون وأعامل الكل بإبتسامة على محياي (سواء من أحبني أو كرهني). الأمر يشبه التحول إلى حرباء حسب المصالح، لكنه أمر واقع وليس اختيار. مجبر أخاك لا بطل فكل علاقات العمل دائما ما تتصف بالرسميات، إذ يمكن ألا تعجب بشخص لكن تشترك معه في المصالح والأهداف. أيضا من خلاله يمكن لك الوصول إلى أشخاص مهمين، وهو ما سيسهل عليك تسلق سلم العلاقات العامة وتحقيق عوائد أكبر. قم بنسج العلاقات مع الكل وتجنب العداوة في محيطك العملي و الشخصي، فأي شخص يمكن أن يكون قيما لك للحصول على منفعة ما.
11. العيش بتواضع
هذه النصيحة الأخيرة جد مهمة فتطبيقها سيساعدك على بقائك في القمة، خصوصا لو أصبحت مليونير بعد ماض مليئ بالقسوة والفقر. هذا الإنتقال المفاجئ من الفقر والحرمان إلى الثراء ليس من السهل التعامل معه، فالعديد يستسلم لغروره محاولا تحقيق بعض الإنتقام (صراحة لا أعرف ممن يريد الإنتقام) بالبذخ حتى يتفاجئ بعودته للفقر مجددا. أعلم أنك كمستثمر مبتدئ من الصعب أن تصدقني لكنني سأشارك معك هذه الحقيقة: من السهل تحقيق الملايين لكن من الصعب الحفاظ عليها، فالفقر يوزعه المجتمع غير العادل أما الغنى فيضمنه فقط التخطيط، الحذر والجدية. غالبا الفقير بمجرد تحقيقه للثروة يسارع إلى الإنفاق دون حدود حتى الإفلاس، وبالتالي قضاء سنين دون استيعاب قيمة المال. تجنب أن تصاب بالغرور بعد النجاح فمن ادعى القوة يموت بالضعف.
الخلاصة
وراء قصة أي شخص نجح في التحول إلى مليونير ستجد الألم والمعاناة، فهو يروي تجربته لتحفيزنا لكن في الوقت نفسه يتخلص من الضغط الشديد الذي راكمه في مسيرته. الحياة غالبا ما تقسو علينا قبل أن تبادلنا الأحضان، وهذه الحقيقة يجب أن تستوعبها في بداياتك الصعبة. صحيح انتهى به الأمر إلى النجاح لكن كان من الممكن أن تكتب لقصته رواية أخرى مثل أن يعيش على الرصيف أو مدمنا يتسكع في المقابر مثل ملايين المحطمين حول العالم. لا تنتظر من أحد أن يقدم حلولا سحرية أو وصفات جاهزة تساعدك على أن تصبح مليونيرا، فلكل منا ظروفه المختلفة وبالتالي لا يجمعنا نفس المصير. إذا كنت من النوع المقامر والذي يجب السرعة في تحقيق الأهداف، فأعتقد أن الاستثمار في منصات عقود الخيارات الثنائية قد يناسب شخصيتك لأنه مربح ويسبب تدفق الادرينالين. أنت ما هي قصتك؟ و هل تستطيع أن تصارحنا لماذا تريد أن تصبح مليونير؟ أخيرا أليس العيش بكرامة كافيا لكبح طموحاتك؟
اريد ان اصبح مليونير اول من حقي اكون ملياردير مدام عايش وفي ناس ملياردير وانا احب اكون زيهم
ثانيا من أجل اهلي ووطني.
ثالتا من أجل الدنيا والآخرة
شكرا على النصايح ❤️
بدوري أتمني لك التوفيق في مسعاك النبيل والنجاح في أن تصبح مليونير في أقرب فرصة ممكنة.
اريد ان اصبح مليونير لازيد مجال تحكمي في هذا العالم
للا تصبح ارائي وما أراه مجرد نقطة في بحر
لانقذ الكثير من المحتاجين لتغير حياتهم ليس المادي فقط
إنشاء الله تحققك حلمك في أن تصبح مليونير في أقرب وقت، وتشتغل على مسعاك النبيل.
اريد ان اصبح مليونير بي اي عمل
لا يمكنك أن تصبح مليونير فقط بالتمني، بل أن تتفوق في محال ما وخصوصا التجارة.
حلمي مطر والواقع ارياح ودخان
أخوي المحترم الموضوع شيق وجيد لكن كل ما زاد الراتب زادة الالتزامات ال راتبه ١٠٫٠٠٠ الف دولار التزاماته على قده احنى عايشين على قدر ماندري الضروف الي ليقدام شنو بتكون وتخليك تنفق كل الي جمعته و مستحيل احد يصنع المليار من خلال راتب شهري في حال التجميع راح تستغني عن حياتك ومتتعتك في الحياه فجاه تلقا نفسك بعمر كبير وعشت حياتك على الفاضي وقتها وين بتودي الفلوس هل لاحفادك احفادك حتى مسجد يمكن ما يسون لك راح يطيرونها على فساد وخراب
تبقى وجهة نظر شخصية وتحترم، لكن واقعيا المال مهم لتأمين حياة جيدة ولذلك لا مانع من البحث عن أفضل وأسرع الطرق كي تصبح مليونير.
أنا الآن في البداية انها صعبة جدا هل بعد مرور عام أستطيع كسب المزيد من الخبرة أحيانا الخوف يسيطر علي وأحيانا أخرى أشعر بالإحباط اليوم قرأت مقالة لأني كنت ضائعة ولا أستطيع التفكير أو التخطيط
الحياة تجربة ومغامرة في الوقت نفسه، لذلك طريق كسب أول مليون دولار ليس سهلا بل يتطلب مضاعفة الجهد، الاستثمار بذكاء والمثابرة… بخلاصة لا تستسلمي أبدا.
احب المال
الحياة تجربة ومغامرة في الوقت نفسه، لذلك طريق كسب أول مليون دولار ليس سهلا بل يتطلب مضاعفة الجهد، الاستثمار بذكاء والمثابرة… بخلاصة لا تستسلمي أبدا
اريدو اكون مليار دير من أجل أمي أنا عمل على جالها حاجة متخصها ولكنني فقير لا أستطيع أن أفرحها 😥
أولا يجب عليك تعلم مهارات جديدة والاخلاص في عملك بهدف تحقيق الاستقلال المادي فقط، وهو ما سيساعدك على تأمين حياة كريمة لك ولأمك إنشاء الله. أيضا من الجيد الإيمان بحلم التحول إلى ملياردير يوما ما، لكن من الضروري التشبث بالواقعية والعمل على تحسين مدخولك كمرحلة أولى بدل ملاحقة الأحلام الصعبة التحقق.